belkacem-1017
07-02-2017, 10:26 AM
[اخي العزيز ،، يتوجب عليك اضافة رد لرؤية المحتوى]
نـصَـائِـحُ زَوْجِــيَّــةٌ
✍️ قـالَ الشيـخ سـليمان الـرحيلي -حـَفِظَهُ الله-:
◉|• مِنْ حـقِّ الـزوجـةِ علـى زوجِهـا :-
❁|• إنَّ الـزوجَ ربـانُ الـسفينةِ، والـقيِّمُ علـى الـبيت وكـما أن لـه حقوقـًا، فـإن عـليه حقوقـًا.
❁|• الـرجلُ الـصالحُ يعـلمُ أنَّـهُ قـد اسـتُرْعيَ
هـذه الـزوجة، وأنَّـه مسـؤولٌ عنهـا،
فيجـهدُ نـفسَه فـي الـنصحِ لهـا.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـِنْ حـقِّ الـزوجةِ علـى زوجِهـا :-
❁|• أنْ يُـنفقَ عليهـا بـما جـرتِ الـعادةُ بـه .
❁|• وأنْ يُطعمـَها إذا طـعِم .
❁|• وأنْ يكسوهـا إذا اكـتسى .
❁|• فـلا يبخـلُ عليهـا بـما عنـدَه .
❁|• ولا يزيدُهـا فـوقَ ما جـرتِ الـعادةُ بـه.
❍ قـال الله - ﷻ - :
﴿ ولهنَّ عليكم رِزقُهنَّ وكِسوتُهنَّ بالمَعروف ﴾
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مِـنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجِـها :
❁|• أن يُـحسِنَ إليـها ..
بمـا جـرتِ الـعادةُ أنَّـهُ إحـسانٌ،
ممـا لا يخـالفُ شـرعَ ربِّ الـعالمين.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـِنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجِـها :-
❁|• ألّا يـهجرَهـا إلا إذا قـامَ سـببٌ يـدعو
إلى هجرِهـا تأديـبًا لهـا،
وإذا أبيـحَ للـرجلِ أن يهـجرَ زوجـتَه
فـلا يهـجر بيتَـها ،
وإنـَّما يهجـرُها فـي بيتِـها.
❍ قـال الـنبي - ﷺ - :
❪❪ وَلا يهجرْ إلا في البيتِ ❫❫
[الألـباني فـي الأرواء٢٠٣٣] .
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـِنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجِـها :-
❁|• ألّا يفشـي سـرَّها،
ولا يتحـدث بمـا أَغْلقـتْ علـيه بابـها،
ولا سيـما ما يتعـلقُ بالمـباشرةِ .
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مِـنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجـِها :-
❁|• ألّا يبـغضَها، وألّا ينـظرَ إلـى مساوئـها،
بـل ينظـر إلـى محاسنـِها،
يُـعظِّمُ الـمحاسنَ،
ويُـصغِّرُ الـمساوئ،
ويـحاولُ قـدرَ الإمـكانِ
ألّا يـرى منـها إلا خيـرًا.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـن حـقِّ الـزوجةِ علـى زوجِـها :-
❁|• أن يـأخذَ منـها ما تـيسَّرَ،
وأن يـرضى منـها بما تـيسرَ،
مـراعاةً لطبيعتِـها،
وألّا يكلفـَها فـوقَ مـا تـطيق،
وأن يـتجاوزَ عن الـهفوات.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـن حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجـِها :-
❁|• أن يـكونَ مـعها عـلى أحسـنِ خـلقٍ،
وأنَّ خيـرَهُ لهـا ظاهـر .
❍ قـال الـنبي- ﷺ - :
❪❪ أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خلقًا،
وخيارُكم خيارُكم لأهلِه ❫❫
[صححـه الألـباني فـي الـصحيحة٢٨٤]
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـن حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجـِها :-
❁|• أن يـغارَ عليـها،
لكنهـا غـيرةٌ عاقـلةٌ تأتـي بالخـيرِ،
وتـدفعُ الـشرَّ .
❁|• يـغارُ على زوجـتِه :
أن تـكشفَ شـيئًا من جـسـدِهـا .
❁|• يـغارُ عليـها أن تـمُدَّ بصـرَها
إلـى الـرجالِ الأجـانب ِ،
وأن تـخالطَ الـرجالَ الأجـانبَ ،
وأن تتـكلمَ لغـيرِ حـاجةٍ داعـيةٍ .
✘|• أمـّا الـغيرةُ بمـعنى الـشكِّ ،
والـتتبُّعِ مـن غـيرِ ريـبةٍ، فـهذه غـيرةٌ محرمـة ٌ .
══════ ❁✿❁ ══════
✔️|• وفـي الـختامِ :-
إنَّ الـتوجهياتِ الـشرعيةِ فـي بنـاءِ الأسـرةِ وأداءِ الـحقوقِ لـو عمـلَ بهـا الأزواجُ لـتنعَّمَ الـجميعُ بسعـادةٍ .
══════ ❁✿❁ ══════
❍|• مـن مـحاضرة :|[حـقوق الـزوجـين]|.
══════ ❁✿❁ ══════
[اخي العزيز ،، يتوجب عليك اضافة رد لرؤية المحتوى]
نـصَـائِـحُ زَوْجِــيَّــةٌ
✍️ قـالَ الشيـخ سـليمان الـرحيلي -حـَفِظَهُ الله-:
◉|• مِنْ حـقِّ الـزوجـةِ علـى زوجِهـا :-
❁|• إنَّ الـزوجَ ربـانُ الـسفينةِ، والـقيِّمُ علـى الـبيت وكـما أن لـه حقوقـًا، فـإن عـليه حقوقـًا.
❁|• الـرجلُ الـصالحُ يعـلمُ أنَّـهُ قـد اسـتُرْعيَ
هـذه الـزوجة، وأنَّـه مسـؤولٌ عنهـا،
فيجـهدُ نـفسَه فـي الـنصحِ لهـا.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـِنْ حـقِّ الـزوجةِ علـى زوجِهـا :-
❁|• أنْ يُـنفقَ عليهـا بـما جـرتِ الـعادةُ بـه .
❁|• وأنْ يُطعمـَها إذا طـعِم .
❁|• وأنْ يكسوهـا إذا اكـتسى .
❁|• فـلا يبخـلُ عليهـا بـما عنـدَه .
❁|• ولا يزيدُهـا فـوقَ ما جـرتِ الـعادةُ بـه.
❍ قـال الله - ﷻ - :
﴿ ولهنَّ عليكم رِزقُهنَّ وكِسوتُهنَّ بالمَعروف ﴾
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مِـنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجِـها :
❁|• أن يُـحسِنَ إليـها ..
بمـا جـرتِ الـعادةُ أنَّـهُ إحـسانٌ،
ممـا لا يخـالفُ شـرعَ ربِّ الـعالمين.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـِنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجِـها :-
❁|• ألّا يـهجرَهـا إلا إذا قـامَ سـببٌ يـدعو
إلى هجرِهـا تأديـبًا لهـا،
وإذا أبيـحَ للـرجلِ أن يهـجرَ زوجـتَه
فـلا يهـجر بيتَـها ،
وإنـَّما يهجـرُها فـي بيتِـها.
❍ قـال الـنبي - ﷺ - :
❪❪ وَلا يهجرْ إلا في البيتِ ❫❫
[الألـباني فـي الأرواء٢٠٣٣] .
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـِنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجِـها :-
❁|• ألّا يفشـي سـرَّها،
ولا يتحـدث بمـا أَغْلقـتْ علـيه بابـها،
ولا سيـما ما يتعـلقُ بالمـباشرةِ .
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مِـنْ حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجـِها :-
❁|• ألّا يبـغضَها، وألّا ينـظرَ إلـى مساوئـها،
بـل ينظـر إلـى محاسنـِها،
يُـعظِّمُ الـمحاسنَ،
ويُـصغِّرُ الـمساوئ،
ويـحاولُ قـدرَ الإمـكانِ
ألّا يـرى منـها إلا خيـرًا.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـن حـقِّ الـزوجةِ علـى زوجِـها :-
❁|• أن يـأخذَ منـها ما تـيسَّرَ،
وأن يـرضى منـها بما تـيسرَ،
مـراعاةً لطبيعتِـها،
وألّا يكلفـَها فـوقَ مـا تـطيق،
وأن يـتجاوزَ عن الـهفوات.
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـن حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجـِها :-
❁|• أن يـكونَ مـعها عـلى أحسـنِ خـلقٍ،
وأنَّ خيـرَهُ لهـا ظاهـر .
❍ قـال الـنبي- ﷺ - :
❪❪ أكملُ المؤمنين إيمانًا أحسنُهم خلقًا،
وخيارُكم خيارُكم لأهلِه ❫❫
[صححـه الألـباني فـي الـصحيحة٢٨٤]
══════ ❁✿❁ ══════
◉|• مـن حـقِّ الـزوجةِ عـلى زوجـِها :-
❁|• أن يـغارَ عليـها،
لكنهـا غـيرةٌ عاقـلةٌ تأتـي بالخـيرِ،
وتـدفعُ الـشرَّ .
❁|• يـغارُ على زوجـتِه :
أن تـكشفَ شـيئًا من جـسـدِهـا .
❁|• يـغارُ عليـها أن تـمُدَّ بصـرَها
إلـى الـرجالِ الأجـانب ِ،
وأن تـخالطَ الـرجالَ الأجـانبَ ،
وأن تتـكلمَ لغـيرِ حـاجةٍ داعـيةٍ .
✘|• أمـّا الـغيرةُ بمـعنى الـشكِّ ،
والـتتبُّعِ مـن غـيرِ ريـبةٍ، فـهذه غـيرةٌ محرمـة ٌ .
══════ ❁✿❁ ══════
✔️|• وفـي الـختامِ :-
إنَّ الـتوجهياتِ الـشرعيةِ فـي بنـاءِ الأسـرةِ وأداءِ الـحقوقِ لـو عمـلَ بهـا الأزواجُ لـتنعَّمَ الـجميعُ بسعـادةٍ .
══════ ❁✿❁ ══════
❍|• مـن مـحاضرة :|[حـقوق الـزوجـين]|.
══════ ❁✿❁ ══════
[اخي العزيز ،، يتوجب عليك اضافة رد لرؤية المحتوى]